كتب مصطفى سلمى ولد سيدي مولود المبعد من مخيمات تيندوف تدوينة على حائطه بالفيسبوك، بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان، يقول فيها:
في اليوم العالمي لحقوق الانسان 2018
«لا زلت اطالب بنفس الحقوق التي صودرت مني منذ 2010:
- الحق في الاجتماع الاسري.
- الحق في التعبير عن الرأي
- الحق في التنقل و وثائق هوية.
يعني لم يتغير شيء في حالنا.
رغم ذلك فلسنا اسوأ حالا من اهلنا الذين ابعدنا عنهم.
فكل عام نحن و هم ننتظرون وصول وثائق الاعلان العالمي لحقوق الانسان و العهود الدولية المكملة لها. و الاتفاقية الدولية الخاصة بوضع اللاجئين الى مرابعنا.»